التركيب: صابون زيت النخيل-عسل- غبار الطلع المنوّع- شمع النحل النقي غير المصبن.
الخصائص:
تتميز هذه الصابون باحتوائها على
1- غبار الطلع وهو خزان زاخر ومتوازن من الفيتامينات والأملاح المعدنية والحموض الأمينية والحموض النووية والأنزيمات مما يعطي البشرة كامل التغذية التي تحتاجها.
2- العسل :وهو مرطب طبيعي يقوم بترطيب البشرة كما أن له مهمة حيوية في حفظ الفيتامينات من التخرب ضمن الصابون مما يعطي ضمانة بوصول الفيتامينات إلى البشرة بكامل حيويتها.
3- شمع النحل : الذي يشد الجلد ويمنع ترهله كما تنحل فيه مجموعة من الفيتامينات الذوابة في الشمع
بعد استعمال هذه الصابون تبقى طبقة رقيقة جداً من شمع النحل يمتصها الجلد ببطء وهذه الطبقة لها المهام التالية:
1- تحافظ على رطوبة البشرة.
2- تحمي البشرة من العوامل الخارجية.
3- تغذي الجلد بشكل مستمر حيث تكون الفيتامينات الفعالة منحلة في الطبقة الشمعية المتبقية مما يعطي الجلد تغذية مستمرة.
4- تشد الجلد وتمنع ترهله.
5- تقدم الطبقة الشمعية فوق الغدد الدهنية في الوجه حماية كاملة لها حيث تمنع تجرثمها أو انسدادها بالأوساخ كما تقوم بتفريغها من الدهن المتجمع بها والذي ينحل في الطبقة الشمعية مما يمنع تكيسها والتهابها ويزيل نهائياً الزيوان والبثور السوداء من الوجه ويخفف من احتمال تشكل حب الشباب بكل أشكاله الشبابي والكهلي والهرموني.
وباختصار فان هذه الصابون تشكل ضماداً شمعياً غنياً بالمواد المغذّية يمتصه الجلد ببطء مما يطرح إمكانية استعمالها بنجاح في لاج كثير من الأمراض الجلدية المزمنة.
ما الهدف من استعمال هذه الصابون:
إن استعمال هذه الصابون بشكل مستمر يؤدي إلى:
1-صحة كاملة للجلد بفضل إعطائه التغذية الكاملة التي يحتاجها.
2-ترطيب الجلد بشكل دائم بحيث يستحيل تعرضه للجفاف أوالقشب..
3-نعومة الجلد وطراوته وليونته ولمعانه ونقائه خالياً من الزيوان وحب الشباب والبثور السوداء.
والنتيجة:
بشرة ناعمة طرية مرنة نقية كبشرة الأطفال.
ملاحظة:
1- قد يشعر المستعمل لهذه الصابون بإحساس شد بسيط في الوجه واليدين سببه فعاليّة شمع النحل في شد الجلد.
2- إن جميع منتجات النحل قد تسبب أعراض الحساسية لدى بعض الأشخاص المستعدين، في حال ظهور مثل هذه الأعراض يكفي وقف استخدام المنتج